| 0 التعليقات ]

لقد أثر فينا صوت القلم عندما نسج  حرفه ليداعب آهات وهموم رجل العلم بنوع من الإستهتار والتعالي ...لقد أضحى هذا المسكين ضحية ماتتداوله هذه الأقلام من سموم ....فهل حقيقة ما يتداول بأن فكرنا وعلمنا لا يتجاوز صنعة احترفناها لايهم أن نسايرها ونتابعها ونرى نتاج ثمارها بل المهم هومانجنينه نحن من ورائها....فلقد وصفونا بأنه لاهم لنا إلا متطلبات دنيانا وأن رسالتنا أضحت بلاغايات ولاأهداف ...

لذا مادامت عطيانا بلا روح فلن نصل أبدا .....ولكم الكلمة

0 التعليقات

إرسال تعليق