| 0 التعليقات ]


لست أدري أننا نجاري عقولنا أم قلوبنا ...أم أن الأهواء قد طغت على سلوكياتنا. أحيانا نُقبل على أعمال نراها هي الأحسن والأفضل في حين هي ترجمة لميولات غريزية غير منتظمة ولا مقيدة بميزان الإعتدال التوسط  ..
وهذه ترجمة لبعض التصرفات الغريبة
 أننا نرى المئة كثيرة
عندما نأخذها إلى
المسجد

وصغيرة جداً
عندما نأخذها إلى
السوق



0000000000

 
أننا نرى ساعة في طاعة الله
طويلة
ولكن ما أسرع التسعين دقيقة في
مباراة كرة قدم!!
أو
ثلاث ساعات على
النت أو التلفزيون!!

0000000000

كيف أنه من المجهد قراءة
جزء من القرآن الكريم

وكيف أنه من السهل قراءة
رواية مختارة من 200 إلى 300 صفحة؟
 
0000000000


كيف أننا نتقبل ونصدق ما تقوله
الجرائد


ولكن نتساءل عن ما يقوله
القرآن الكريم؟ !! 
 
0000000000

كيف أننا نتقبل ونتبع
أحدث أساليب الحياة

ولكننا ندير ظهورنا
لسنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام !

0000000000

أننا لا نستطيع التفكير في قول أي شئ
عند الدعاء

ولكننا لا نواجه صعوبة في التفكير في قول أي شئ عند التحدث إلى
صديق ؟
0000000000
 

كيف تبدو طويلة قضاء ساعتين في
المسجد

ولكن كم هي قصيرة عند مشاهدة
فيلم سينمائي؟!!
 
0000000000

رغبة الناس في الحصول على المقعد الأمامي في أية
لعبة أوحفلة

ولكنهم يتزاحمون للجلوس في
مؤخرة المسجد؟!!

0000000000
 
كيف أننا نحتاج إلى مدة طويلة ونواجه صعوبة في حفظ
آية أو آيتين من القرآن الكريم

ولكن في مدة قصيرة وبسهولة تحفظ
الأغاني؟!!







0 التعليقات

إرسال تعليق