| 2 التعليقات ]

 قد تراودنا أحيانا إرهاصات ..مؤشرات ترمي الى تخطيط تربوي قد يصلح أو يرمم من بعض السلوكات إذا ما جسدت في واقع الناس ...لكن سرعان ما تختفي هذه الخواطر ...أو ربما قد نجدها عائقا فكري لايمكن أن يوظف كأداة تربوية قويمة تستثمر للإصلاح .....ويبقى الواحد منا حبيس أفكاره وسجين خواطره ...وتبقى فوضوية البناء التربوي تزاحم بلا معالم ..وتقلد كل دخيل ..وتندفع بلا قيود في عالم يسعى  لفك كل القيود ....



2 التعليقات

الشعلـ إيمان ـة يقول... @ 15 يونيو 2011 في 9:55 ص

والله يا أخي
تكون لديك أفكار تربوية ورغبة في التغيير
لكنك تنصصدم بوجود واقع مر يفرض عليك سجن نفسك وأفكارك ..
والواقع التربوي عندنا هو مجرد عبثات بيد من لا يعرفون معنى كلمة تربية ..

محمد علي يقول... @ 15 يونيو 2011 في 11:45 م

فعلا الأخت إيمان أحيانا تروادنا رغبة ملحة في التغيير بتصورات تربوية وفكرية بناءة ولكن نصطدم بواقع يحد من السير ... كلماتك أثرت المو ضوع
شكرا على المرور الطيب

إرسال تعليق